يَا دَوْحَةَ الْعُشَّاقِ....وليد الحرازي الحرازي
يَا دَوْحَةَ الْعُشَّاقِ
نَجْدٌ عَشِقْتُكِ مُنْذُ عُمْرِي صَغِيرُ
وَ الْقَلْبُ طَيْرٌ فِي هَوَاك أَسِيرُ
**
مَاذَا دَهَاكِ وَ أَنْتِ مَهْدُ صَبَابَتِي
يَا رَوْضَة ً كَمْ عَانََقْتُكِ بُدُورُ
**
قَلْبِي تَرَكْتُهُ فِي رَبِيعِكِ زَاهِيًا
وَ الشَّمْسُ تَرْقُصُ ضَاحِكًا وَتُنِيرُ
**
فِيكِ الْمَنَاظِرُ قَدْ شَرِبْنَا غَرَامَهَا
وَ الْمُزْنُ لَحْنُهُ فِي رِبَاكِ خَرِيرُ
**
أَرْنْو إِلَيْكِ مِنَ الصَّحَارِي ضَاحِكًا
وَ الْعِشْقُ يَنْبِضُ فِي دَمِي وَ يَثُورُ
**
يَا دَوْحَةَ الْعُشَاقِ عِنْدَ لِقَائِهِمْ
دَمْعُ الْأَحِبَّةِ فِي الْخُدُوُدِ عَبِيرُ
شكرا جزيلا لكم على نشركم لقصيدتي المتواضعة في مجلتكم الغراء
ردحذفاهلا وسهلا شاعرنا النبيل
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفاهلا
ردحذف