ومضي قطار العمر ....بقلم خديجة شما

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

ومضي قطار العمر ....بقلم خديجة شما


ومضي قطار العمر 

ويمضي قطار عمري سريعاً وأعيش على فجيعتي وكتماني قطا عمري سريع ٌ سريع يأخذ في طريقه أنفاسي أعيش معه في فقد المشاعر والأحزان يسألني ؟؟ قطار عمري أين محطة اهلي وناسي ؟؟ وليس معي سوى !!! صندوق ذكرياتي !! قطار عمري الحزين !! لن يصل لمحطة ما !!! فلا موقف لي !! ولا مكان ! وكل محطاتي تهرب مني ومما فيه احزاني قطار عمري حزين حزين !!

بقلم خديجة شما

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان