أَحِنُّ شَوْقاً لِشَهْرِ الخَيْرِ في لَجَج ِ...اميرة دبل

وَطاعةٍ   في  رحابِ  البِرِّ  وَ الفَرجِ

 

أَحِنُّ شَوْقاً لِشَهْرِ الخَيْرِ في لَجَج ِ


أَحِنُّ شَوْقاً لِشَهْرِ الخَيْرِ في لَجَج ِ
وَطاعةٍ في رحابِ البِرِّ وَ الفَرجِ
هاجَتْ بِعقباهُ نَفْسي تَبْتَغي نِعَماً
وَأيّ عبدٍ بِفَضْلِ الصَّوْمِ لَمْ يَهِجِ
كَأَنّما
الذَّنْبُ خافَ الطهْرَ حينَ رأى
أَيّامَهُ ذاتَ أنْوارٍ فَلَمْ يَلِجِ
أَصومُ
ثُمَّ أَقومُ اللَّيْلَ في وَرَعٍ
فَذا الغِذاء لِما بِالنّفْسِ مِنْ حِوَجِ
ربّاهُ بِالمُصطَفى إنّي أرومُ رِضاً
وَرحمَةً جَمَّةً تُغْني عنِ الحجَجِ
لَولا
الثّمينُ مِنَ الخَيْراتِ في جَلَدٍ
ماكانَ لِلْصومِ سُلْطاناً على المُهَجِ
إِِنْ كانَ لي طرُقاً فُضْلى سأََسلكُها
ما كانَ إلّا إِِلَى رحماكَ مُنْعرَجي

اميرة دبل

ليست هناك تعليقات