Prof. J. Assadi ترجمة لقصيدة يونس الفسفوس بوح عاشق

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

Prof. J. Assadi ترجمة لقصيدة يونس الفسفوس بوح عاشق

 

عيناكِ نبعُ الهَوى.. عَيْنِي سَواقِيها

 Prof. J. Assadi ترجمة لقصيدة يونس الفسفوس بوح عاشق

لقاؤنا اليوم مع الشاعر ذي العزيمة الأخ يونس الفسفوس:
A Lover's Revelation
The spring of love your eyes are,
Mine are their water mills,
When will the air
Turn to me and make them near?
When will my heart,
Whose springs have dried,
Obtain rains of pleasure,
It will flow?
When will the bushes of trees in my orchard bloom,
After reunion for reunion quenches them?
When will on the branches
Of our garden,
The nightingales sing
A tune that them pleases ?
When will I go out
Without fear or fright,
And the soul embraces
In my palm their hands?
When will I kiss a mouth fair
That smiley remained,
Despite wounds
That deepened in her?
I am a lover
Who never
Conceals love
To that who in love
I seek her loftiness!
To attain her delight,
I kneel so that
She would look unto me;
In the eye are my tears
And in my palms is what Suffices them.
In the love of her
Who taught us craving,
It we declare:
Long live Palestine!
Our souls we sacrifice
For its sake!
Written by: Younus al-Fasfous
Translate by: Prof. J. Assadi
بوح عاشق....بمناسبة يوم الحب العالمي.
عيناكِ نبعُ الهَوى.. عَيْنِي سَواقِيها
مَتَى يَدُورُ الهَوا نَحوي ليُدنِيها ؟
مَتَى لقَلبي الَّذي جَفَّت جداولُهُ
يَحظَى بغَيْثٍ مِنَ الأفراحِ يُجريها
متى ستُزهرُ في رَوضي خَمائِلُهُ
من بعدِ وَصلٍ فإنَّ الوَصلَ يُرويها ؟
متى ستَشدوا عَلى أفنانِ دَوْحَتِنا
تلكَ البلابلُ لَحناً كانَ يُشجيها ؟
متَى سَأغدو بلا خَوفٍ ولا وَجَلٍ
تُعانِقُ الرُّوحُ في كفِّي أياديها ؟
متى سألثُمُ ثَغراً ظَلَّ مُبتَسماً
رُغمَ الجراحِ التي قَد أُثخِنت فيها
أنا المتيمُ لا أُخفي الهَوى أبدا...
في حبِّ من بالهوى أرجو مَعاليها
لكي أنالَ الرِّضى أجثُو لتَنظرَ لي ...
في العَينِ دَمعي و في كَفَّيَّ ما فيها
في حُبِّ من علَّمتنا العشقَ نُعلِنُها : ...( عاشت فلسطينُ ..بالأرواحِ نفديها )

الشاعر / يونس الفسفوس

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان