فجوارحي الجرحى
ستحملني إليك لأتبعك
خذ ماتشاء من الهوى
فأنا الذي
أيقظت أكمامَ الهوى
أغفوتَ في
أندائها ونسيتني !
قل لي بربِّكَ سيدي
في ضوعهِا
من ضيَّعك
ظمأى شفاه قصائدي
لا واحةٌ لا غيمةٌ لا مُرتجى
في أيِّ كفٍّ للسراب
تركتَ أسراب الرؤى
شرّدتها
فهفتْ باشلاء الحروف
لتجمعك
عماد أحمد كبيسي
التعليقات على الموضوع