سكتَ الكلامُ فما هناك كلامُ
وكأنني في صمتِها الأصنامُ
عبثَ اللئامُ ولم أزلْ متعجبّاً
أنْ كيفَ يعبثُ بالكرامِ لئامُ!!
لكنها الدنيا تصادقُ مثلَها
قزما على سرُرِ الحرامِ ينامُ
كم ذاكَ يُكرمُ يازمانُ منافقٌ
وترى الكريمَ على الزمانِ يضامُ ؟!؟!
مروان أبو الحكم
التعليقات على الموضوع