قلبي يحدّثكمْ عن قصدِ أحرفهِ
قلبي يحدّثكمْ عن قصدِ أحرفهِ
يجسّدُ الخيرَ في دنياهُ و الطيبا
ماذا تريدونَ من شوقٍ ينادمهُ
ستشهدونَ پأبياتي الأعاجيبا
لا تعلمونَ بما. نادتْ قصائدهُ
ولا توقّعَ بعدَ البوحَ. تأنيبا
صمتُ الحزينِ طويلٌ حين يغمرهُ
مثلَ الغمامةِ تحريكاً وتقليبا
محمد الفهد
التعليقات على الموضوع