علي العكيدي ...شفاهكِ لا مثيلَ لها وربّي
شفاهكِ لا مثيلَ لها وربّي
شفاهكِ لا مثيلَ لها وربّي
بكلِّ حلاوةِ الدنيا تبوحُ
لها رسمٌ عجيبٌ وانتفاخٌ
و عطرٌ من مكامنها يفوحُ
فُتِنْتُ بحسنها و بلغتُ حدّاً
أكادُ لفرطِ دهشتهِ أروحُ
وفي عينيكِ إعجازٌ عظيمٌ
بإصرارٍ خرافيٍّ يلوح ُ
و شَعْركِ بالنعومةِ لا يضاهى
و جيدكِ في تمرْكُزهِ جَمُوحُ
و قوسا الحاجبينِ إذا أصابا
من الوجناتِ تلتئمُ الجروحُ
التعليقات على الموضوع