هِيَ آخِرُ الحَبّاتِ في العُنقُودِوَلَعَلَّها مِسكُ الخِتامِ وأنَّها هِيَ آخِرُ الحَبّاتِ في العُنقُودِ هي أنةُ القَلبِ الكَبِيرِ وآهَةٌهيَ عَبرةٌ تَرجُو رِضىٰ المَعبُودِسيد سعد
التعليقات على الموضوع