عبدالرحمن عزالدين الحميري....الآه تَنكَأُني وتدمي مُهجتي
الآه تَنكَأُني وتدمي مُهجتي
الآه تَنكَأُني وتدمي مُهجتي
والغربةُ الهوجا تهيّج لوعتي
وأنا وحيدٌ.. والظّباء تحوم بي..
وشرارةُ الوجدان تسرقُ بسمتي
"الله" ياسندي وعوني إنّني
من جمرةِ الأحزان تجري دمعتي
أشتاق من خُضْرِ الزّبَرجَدِ سندساً
ومطارح الخلّان تُطرِبُ مُنيتي
ولَنا صغارٌ كلّما هاج الهوىٰ
مرّت طيوفهمو فتحزن مقلتي
ياربّ فارحم من عبادكَ مُعسراً
ضرَبَ الزّمان بكاهليه... وغربتي
إني ضعيفٌ لا أقاوم في الأسىٰ
فإليك حاجاتي... وهٰذي حجّتي
التعليقات على الموضوع