أنفاسُ الغياب ...آمنة درة
أنفاسُ الغياب
عَيْنَاكَ شِئْتُ لَهَا الغرامَ و شَاءَتَا
والحُبُّ يومَ بِهِ الحنينُ وَشَى ..أَتَى
أنا لا أُحِبُّكَ كُلُّ ما في الأَمْرِ
أَنَّ
القلبَ
حِينَ تَغيبُ يُبْطِئُ سَاعَةَ
وتضِيقُ أنفاسُ الغيابِ وفي دمي
شوقٌ إذا ما خِلْتُنِي أَنْسَى .. عَتَا
أنا لا أُحِبُّكَ وَحْدَها الآهاتُ في
صدري تُسائِلُني الرُّجوع متى مَتَى!؟
وأُحِبُّ صَوْتَكَ لا أُحِبُّكَ فَاقْتَرِبْ
مِنْ سِدْرَةِ الحُلْمِ المُؤَجَّلِ يا فَتَى
أنا لا أُحِبُّكَ والفَرَاشُ وأنتَ نارٌ
ما اتَّقَدْتَ هَوًى عليكَ تَهَافَتَ
وأنا احْتَرَقْتُ مِنَ الصَّبابَةِ...عُدْ وَلِي
أَلاَّ أُحِبَّكَ ما احْتَرَقْتُ صَبَابَةَ
التعليقات على الموضوع