كانَّ الحُسنَ مرجعُه اليهاكانَّ الحُسنَ مرجعُه اليها وصورةُ وجهِها خُطت مثالافلا الازهارُ تسبقُها بعطرٍ وتغني البدرَ عن قيلٍ وقالااذا ابتسمت بدا ثغرٌ اغرٌ فخالطَ ريقُه الماءَ الزلالاابعدَ الوصفِ هذا ما تبقى فسبحان الذي خلق الجمالانضال بنى بكر
التعليقات على الموضوع