طبعانِ في المرءِ ....ستار المالكي

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

طبعانِ في المرءِ ....ستار المالكي

 

طبعانِ في المرءِ

طبعانِ في المرءِ

طبعانِ في المرءِ ، مطبوع ٌ ومكتسبٌ
تنازعاهُ .. وكلٌ .. تابعٌ .. طبعه
دم انتصاري ، متى ؟
خوف ٌيؤرقني
من ردة ِالتيهِ ، والأحزاب ِ ، والبدعه
في كل ِّ (تشرين) شباكي ونافذتي
تناشداك ... أماللنور ِمن طلعه؟
المدعون صلاحاً .. ضل َ.. سعيهمو
يستبدلون ضياءَ البدر .. بالشمعه
باعوا النهار .. نهاراً من منابرهم
أبقوا لنا اللطمَ ، والتطبير ، والدمعه
هذا التسوسُ
ماالجدوى ، وفي فمنا .. نلوك ُبالآه
والأجدى بنا قلعه
تلك (التماسيحُ) ماأبقوا لنا وطناً
من سيئ الصيتِ
حتى سيئ السمعه

ستار المالكي

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان