Prof. J. Assadi ترجمة لقصيدة إذا مت في مصر للشاعر محمود مفلح

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

Prof. J. Assadi ترجمة لقصيدة إذا مت في مصر للشاعر محمود مفلح

 

Prof. J. Assadi ترجمة لقصيدة  إذا مت في مصر للشاعر محمود مفلح

Prof. J. Assadi ترجمة لقصيدة  إذا مت في مصر للشاعر محمود مفلح

نلتقي اليوم الشاعر محمود مفلح
If
If I
In Egypt die,
Then annex my poetry
Into my body,
So that I
Can even so smell her.
Apart from her,
Nothing else was there
In Egypt to entertain me.
I onetime her kiss
And her embrace
Sometimes else!
At her I'm jealous,
And she steps,
A young lass,
And I ridicule
Who has ever defamed her.
And I fear
If alone she slept there,
Without my arm,
Her concern
Will double.
The Platonic love is her uncle
And the clouds’ contact
With the clouds
Her uncle is.
From obscenity she abstains
For a while,
And how many caring brothers
Assumed,
Her fasting had been long!
But if a scorpion’s shade
Touches her,
Like a volcano,
She does flare
And her poison also bursts!
Written by Mahmoud Mifleh
Translated by: Prof. J. Assadi
إذا
إذا مت في مصر فضموا قصائدي
إلى جسدي حتى أظل أشمها...!
فليس سواها كان في مصر سلوتي
أقبلها حينا وحينا أضمها
أغار عليها،،وهي تخطو صبية
واهجو الذي قد كان يوما يذمها...!
وأخشى اذا نامت هناك وحيدة
بغير ذراعي أن يضاعف همها
...!!
فإن الهوى العذري قد كان خالها
وإن احتكاك الغيم بالغيم عمها !!
تصوم عن الفحشاء دهرا وكم اخ
شفيق عليها قال قد طال صومها...!!
ولكن إذا ما مسها طيف عقرب
تلظت كبركان وقد فار سمها !!

الشاعر محمود مفلح

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان