و بين الرشفة و الأخرى......المستشارة السفيرة د . سناء عبد الحميد

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

و بين الرشفة و الأخرى......المستشارة السفيرة د . سناء عبد الحميد

و بين الرشفة و الأخرى......المستشارة السفيرة د . سناء عبد الحميد

و بين الرشفة و الأخرى......

و بين الرشفة و الأخرى......
أتنفسك......
رحماك حبيبي
لقد ملأتني .....
لم اعد أتسع لك ....
أرى الكون بعينيك
يا من تجملت بك ....
أنت في حياتي
كل رياحين الجنة
و العنبر و المسك ....
أغدو معك
طفلة هائمة
بحاجة لأحتواء
بلطف و أمام يدك ....
لا أتقن فن العشق
إلا و أنا في مملكتك...
أي سحر ملكته يا أميري
و أي تاج تاجك....؟؟؟
أصبحت بحبك أهدل كاليمام
و عطري
يفوق عبق الورد و الليلك .....
أنت في عمري الملاذ
أنت هوى بلا نفاذ
أنت الحنان
أنت الامان
أنت كل كل
ما حلمت به أن أتملك ....
و ما أسعدني بك من انثى
حين أسمعتني بوح فؤادك
و صدقتك :
أنني في ناظريك و ذاتك
( كل النساء )
و في وتين قلبك

الأديبة السورية

المستشارة السفيرة د . سناء عبد الحميد

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان