واقْتحمْتُكِ ؛
واقْتحمْتُكِ ؛
في جُفُوني رِعْشَةٌ
ثَكْلىٰ ،،
وفي نَصَبِي
نَحيبْ ..
وتَولُّهٌ للقلبِ
ينْبِضُ بالتكهُّن ِ
سُؤُلهُ ،،
وعَليَّ يفترضُ
الجَوابَ
ولا أُجيبْ ..
واللَّيلُ حذَّر َ
وُحدَتِي
مِنِّي ، وحرَّفَ
أحْرُفي ،،
فحملتُ طيفَكِ
للنَّهَار ؛
وفي فمِي
صَمْتٌ أنَانيٌّ
غَريبْ ..
د. ناشد أحمد عوض
التعليقات على الموضوع