وليد الحريري الشوالي أبوأيهم...مِـن أيـنَ أبـدأُ رسـمَها فـي أحــرفـي
مِـن أيـنَ أبـدأُ رسـمَها فـي أحــرفـي
مِـن أيـنَ أبـدأُ رسـمَها فـي أحــرفـيمــهما برعتُ بِـوصـفِها لا أكــتفي
هٰــذا جــمالٌ بـاذخٌ جـلَّ الّـــذي
ســوَّاهُ فـي هٰـذا الـقَوام ِ الأَهــيَف ِ
مِـن وجـهها أمْ قــدِّها أمْ صــوتِـها
أمْ ثـغرِها الـعَسلِ الـمُذابِ الـمُترَف ِ
الـصّمتُ أبـلغُ من فـصاحـةِ شــاعـرٍ
فـالحُسنُ ذا مِـن قـبلُ لا لـمْ يُـعرَف ِ
فـاقَتْ جــمالَ الـبدرِ فـي أوصـافِـها
أنَّى ابـتدعْـتُ فـلا وربّـيَ لا أفي
التعليقات على الموضوع