في خبايا الذاكرة
يربكني بريق التشهد في
قطب الوتين
وقبل بدء صفعة النسيان
منحني صمت مبسمه
وبتلات من زهى الهوى
لأمحو بها صور الغياب
وإذ تعتقت نكسة المسافات
الشجية..صنفت المعاني
من لجة دلالات الخافق
المتوردة في الأحشاء
وجع لن يتجاوز حدود
موسيقاه..ولكن بدأ
يمجد الآه في نطقها......
ميادة احمد أبو عيش
التعليقات على الموضوع