صبر أيوب قصيدة للمقبولة عبدالحليم ترجمها للانكليزية بروفيسور جمال الاسدي

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

صبر أيوب قصيدة للمقبولة عبدالحليم ترجمها للانكليزية بروفيسور جمال الاسدي

صبر أيوب قصيدة للمقبولة



 صبر أيوب قصيدة للمقبولة Ayyub’s Patience


السلام عليكم
القصيدة الجميلة التالية هي للشاعرة المبدعة مقبولة عبدالحليم، ارجو أن تنال إعجابكم:
Ayyub’s Patience
I gave him my hope,
Which melted with a tear,
Within the folding of the whine,
And the sting of deprivation.
He who is in the chest
Filling me with delight,
How did he my affection corrupt
And me forget!?
To coolness there are tears
That waste my breeze;
How can then my arteries
Desire love?
I wish he had not sipped me
The glass of hopes
And quenched me with its liquor!
I wish he had not fed me the mirage
With a kiss
On which my passion lives!
She said,
And the slap which her swayed,
My tears had shed,
And my eyelids shivered.
And she cried,
The pains of eyes bloomed;
Still in my chest is,
Love coating me.
Oh Ayyub’s patience!
Forcibly include me!
In the soul make my sentimentality
Be patient with wishes.
Oh Ayyub’s patience!
Pour in my brain,
So that the flood of my tongue
Could to me return!
I wish I had been forgotten,
I wish I had,
And the perfume hadn't itself stretched
Or me revived.
Written by: Maqboulah Abdul Haleem
Translated by: Prof. Jamal Assadi
صبر أيوب قصيدة للمقبولة
ومـنـحـتـه أمــلـي وذاب بـدمـعـة
طـــيَّ الأنــيـن ولـوعـة الـحـرمانِ
هذا الذي في الصدر يملؤني هنًا
كـيف اسـتباح مـحبتي وسـلاني !!
لـلـبرد لـلـدمعات أهـدر نـسمتي
أفـكـيف يـهفو لـلـهوى شـرياني!
يـا لـيته مـــــا كـان أسقاني المُنى
كــأســًا وخـمـرتـه بــهـا روَّانـــي
يـا لـيته ما كان أطعمني السراب
بـقُبلة ... منها اغتذى تحناني
قـالـت وصـفْعتهُ الـتي مـادت بـها
هــدرت دمـوعًا فـاعترت أجـفاني
وبكت وأوجــاع الـمـآقي أيـنـعت
ما زال في صدري هوىً يغشاني
يــا صـبـر أيــوب اشتملني عـنـوة
فـي الـروح صـبِّر بالمنى وجداني
يا صبر أيوب انسكب في خاطري
كـــــيـما يـعـود الـيَّ فـيض لـساني
يـا لـيتني قــــــد كـنت نـسيًا ليتني
والـعـطر مــا أرخــى ولا أحـيـاني

صبر أيوب قصيدة للمقبولة

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان