زينب التميمي...تباً لشعور..

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

زينب التميمي...تباً لشعور..

 

تباً لشعور..

تباً لشعور..

تباً لشعور..
لا يجد ضالته الى العلن فيخنقك ..
تباً لحنين...
لايجد طريقه لمن تشتاق فيوجعك..
لذكريات... تأبى الرحيل كما رحلوا
لصوتهم يكسر صمت الحروف
للمساتهم.. تطعن سكون الصور
لطيوفهم.. تسكن خلوة الليل الطويل
لدفئهم .. يشتاقه برد الشتاء
لصلاة... لدعاء....
لضحكة.. لأغنية.. لقصيدة
لفرح.. لحزن يستحضرأرواحهم
لجنون اللهفة......
لعقلانية الموت...
لحقيقة الواقع....
لغربة الروح...
لإحساس يميتنا ونحن واقفون
تباً... وتباً.. وتب

زينب التميمي

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان