مريم بختاوي.......... حَظْرٔ..

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

مريم بختاوي.......... حَظْرٔ..

...... حَظْرٔ..

 


...... حَظْرٔ..


فتح المَسَنْجَرَ شاعرٔ و تسلٌلا.
نثر الورودَ زنابقا و قرنفلا.
و دخلتُ صفحته لأقرأَ شِعرَه
فلمستُ حسٌا عابقا و تخيٌلا.
فكتبتُ أهلا يا صديق و مرحبا
أشعارُكَ الغرٌاءُ صادتْ بلبلا
ردٌَ الصٌديقُ و فرحة ترتادُهُ
هلْ تسمحينَ لشاعرٍ أنْ يسألا؟؟
فأجبتُه بلطافةٍ و عذوبةٍ..
و طلبتُ بالإيماء أنْ يتفضٌلا..
طرح السٌؤالَ و كنتُ أحسبُ أنٌه
سيناقشُ الأفكارَ.. حينَ تدخٌلا.
عزباء؟؟؟ قلتُ كفاك إنٌي زوجةٔ
أمٌٔ لأربعةٍ........ و خامسُ أقبلا.
و شرعتُ أمدحُ طفلتي و دَلالَها
و أقولُ عن زوجي الكلامَ الأجْملا.
و حَكيتُ عنٌي. عنْ جمالِ أُمومتي
لكنٌني لم أنتبهْ...... قد أقفلا!!
و قرأتُ:(حظر) في شمال مسنجري
فعجبتُ من رجلٍ أتى كي يرحلا...

مريم بختاوي

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان