نجود أبو شهلا....عاصفًا أتَيْت

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

نجود أبو شهلا....عاصفًا أتَيْت

 


عاصفًا أتَيْت

لمْ تُنبِئْني مراصدُ العشقِ بِقدومك وحمدًا أنّها لمْ تفعل! عاصفًا أتَيْت اجتحْتَ قلْبي وهطلْت كنفْنافٍ منْ سحْر أَضأْت سمائي نثرْتَ فيها النّجوم علَّقْت على أطرافِها الفَرح زيَّنْتَ أشْجارًا لميلادي لوَّنْت القَمر إعصفْ اكثر إهطلْ بعد كُن فصلًا جديدًا على مدارِ العمرِ يمتدّ


نجود أبو شهلا

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان