نجود أبو شهلا....عاصفًا أتَيْت
عاصفًا أتَيْت
لمْ تُنبِئْني مراصدُ العشقِ بِقدومك وحمدًا أنّها لمْ تفعل! عاصفًا أتَيْت اجتحْتَ قلْبي وهطلْت كنفْنافٍ منْ سحْر أَضأْت سمائي نثرْتَ فيها النّجوم علَّقْت على أطرافِها الفَرح زيَّنْتَ أشْجارًا لميلادي لوَّنْت القَمر إعصفْ اكثر إهطلْ بعد كُن فصلًا جديدًا على مدارِ العمرِ يمتدّ
التعليقات على الموضوع