عاهد الزبادي....للشوقِ أشواقٌ ستدعوني إلى لقياكِ
للشوقِ أشواقٌ ستدعوني إلى لقياكِ
للشوقِ أشواقٌ ستدعوني إلى
لقياكِ إن فكرت أن أنساكِ
من ذا الذي ينساكِ يامن كل ما
في الكون يدعوني إلى ذكراكِ
من ثغرك البسام تشرق شمسنا
وسماؤها عند الغروب سماكِ
والبدر وجهك، فالغياهب بُدلت
فجراً من الانوار حين أراكِ
والليل حين اشتد إني خلته
لوناً تسود سواده عيناكِ
والنهر حين انساب إني ذقته
دمعاً نديّاً سابه خداكِ
والبحر-حين ركوبه-أمواجهُ
غدرت بمن يهوى بها كهواكِ
كالرمل..كالبيداء مثل جفافها
وجفاؤها لمحبها كجفاكِ
كالنار تحرق من أحب وصالها
وأنا الذي حرق الفؤاد هواكِ
لقياكِ إن فكرت أن أنساكِ
من ذا الذي ينساكِ يامن كل ما
في الكون يدعوني إلى ذكراكِ
من ثغرك البسام تشرق شمسنا
وسماؤها عند الغروب سماكِ
والبدر وجهك، فالغياهب بُدلت
فجراً من الانوار حين أراكِ
والليل حين اشتد إني خلته
لوناً تسود سواده عيناكِ
والنهر حين انساب إني ذقته
دمعاً نديّاً سابه خداكِ
والبحر-حين ركوبه-أمواجهُ
غدرت بمن يهوى بها كهواكِ
كالرمل..كالبيداء مثل جفافها
وجفاؤها لمحبها كجفاكِ
كالنار تحرق من أحب وصالها
وأنا الذي حرق الفؤاد هواكِ
التعليقات على الموضوع