منتصف الرواية
تعظم طهر مشاعر الوتين
صافحت الفراغ، وتأبطت
خمرة الغيداء
دفنت اليأس في محراب
مقهى الزمان..وأنتهى
إلى منتصف الرواية
فكتمت تخوم الصمت
المخمور..إلى مثواه الأخير
عزت عليّ سطوع المخاطبة
لمؤنس الحلم
ولن أذكر لحظة اكتمال
يقين قبلة الهوى
خوفاً من أفاقة سكرته.....
ميادة احمد أبو عيش
التعليقات على الموضوع