أميرة دبل...أما اليتيم َ فلا تقهر
أما اليتيم َ فلا تقهر
ليسَ اليَتيمُ بِمَن يُكابِدُ عيشَةً بل مَن بقول الصّدقِ كانَ ذَميما مَنْ يدّعي خَيراً .. وَيُنكِرُ أُلفةً وَبطيّب ِ الأخلاقِ ...كانَ عَقيما ليسَ اليَتيمُ بِمَن يُعاني كُربَةّ هوَ مَن لِنُبلِ الذّاتِ صارَ خَصيما في باطِنِ الأَرواحِ يَختَبئُ الأذى وَبِخارجِ الأجسادِ ...كانَ وَسيما العارُ لَيس بأن تَنامت ....وحدةٌ العارُ مَن بِالذّلِّ باتَ ... مُقيما أمّا اليَتيمَ فَلا تكُن .. لهُ ظالِماً حاذِر بِلفظِكَ تتقِن ..التَّحطيما كَم رافِلٍ في حِضنِ آباءٍ هَوى وَلَكَم يتيمٍ.... بِالإباءِ.... عَظيما ****** ياكافلَ الأيتامِ عِرقِكُ... شامِخٌ بِالبَذلِ صُنت كَرامةً وَ صَميما أبشر برِفقةِ خيرِ مَن وطِئ الثّرى قَد نِلْتَ فَخراً بِالرّسو ل ِ نَديما ****** ألفيتُ أَطفالاً يتامى فانتَشَت روحُ القَصيدَةِ بِالرؤى تَعظيما وَتَكلّلتْ كِلماتها .... لَحناً شَدا دَوّنْتُ ..قافِيَتي لَها ... إقليما حَسبُ اليَتيمِ سَعادةً .أنَّ الّذينشرَالهُدى
في النّاسِ عاشَ يَتيما
التعليقات على الموضوع