ختام الحمود** يَـاعـاشقـاً**

القائمة الرئيسية

الصفحات

لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما عبدالناصر عليوي العبيدي

  لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما لاتسأليني هل أحبّكِ بعدما قدْ باتَ حبّي واضحاً للنّاسِ وجميعهمْ عرفوا بأنّي هائمٌ والقلبُ من حرِّ البُعادِ يُقاسي فَضَحَتْ شجونُ الليلِ كلَّ مشاعري إذْ باتَ حبّكِ في صدى أنفاسي واستوطنتْ عيناكِ كلَّ قصائدي وملامحُ اسمِك أَفْعَمَت كُرَّاسي لا تسألي هذا السّؤالَ تريّثي أنا في الهوى قدْ قُلِّعَتْ أضْرَاسي كَمْ تسألينَ وتعرفينَ إجابتي لاتضربي الأخماسَ للأسداسِ ماكلُّ مَنْ طلبَ الإجابة جاهلاً بعضُ الجوابِ يكونُ في الإحساسِ عبدالناصر عليوي العبيدي

ختام الحمود** يَـاعـاشقـاً**



 يَـاعـاشقـاً

 يَـاعـاشقـاً حُـبّ الـنّبيّ وصَـحبِـه

إنّ الـصّلاةَ عَـلى الحَبيبِ شِفـاءُ صَـلّى عَـليكَ الله مـَا فـَجـرٌ أتـَى مـَا لاحَ مَـن بـَعدِ الـظّـلامِ ضِيـاءُ بُـعثَ الـنّـبـيُّ وأشْـرقـَت أنـْوارهُ وزَهَـتْ بِـنــورِ كِـتـابــهِ الأرجـاءُ يـَامن أضـَاء الـكون عند قدومـهِ واخـضرّت البَيداء و الـصّـحـراءُ يَاكـامـل الأوْصـافِ يَا بـَدرَاً بَـدا بـِجمـالِ وَصـفِكَ حَـارت الـبُلغاءُ إنْ جِئتُ أوْصِفُ لِلخلائقِ حُسنهُ حَارتْ بِوصفِ خِصـالِه الأَسمـاءُ اللهُ أعَـطــاهُ الـمـَكــارمَ كـُلـّـهــا فـَانـداحَ مـنهُ مـَدى الزّمان ثَناءُ يَـامـُرسـلاً لـلـعـالـمـيـن هـِدايـةً يَـاسـيـّداً تَـعـنُـو لـَهُ الـعُـظـَمـاءُ صَلَّى عَليك الله مَاغَيثٌ هـَمـَى وَمَشى عَلى صَدرِ التّرابِ الماءُ

ختام الحمود

  • فيس بوك
  • بنترست
  • تويتر
  • واتس اب
  • لينكد ان